للراغبين في ولوج الوقاية المدنية بالباك أو الإجازة برسم 2018 هذه متطلبات المشاركة والترشيح

الجمعة 21 فبراير 2025
صورة المقال

نظرا لأهمية مباراة الالتحاق بصفوف رجال الوقاية المدنية نضع شروط الالتحاق بالنسبة لحاملي البكالوريا أو الإجازة برسم 2018 ، وهذه اهم الشروط المطلوبة للتوظيف في درجة رقيــب أو مــلازم أوتقني من الدرجة الثالثة.

للإشارة ف مباريات الالتحاق بصفوف الوقاية المدنية تهم حاملي شهادة البكالوريا والدبلوم والإجازة بالإضافة إلى رخصة السياقة من نوع “B ” أو “C“

رقيب للوقاية المدنية
على المرشح الراغب في المشاركة أن تتوفر فيه الشروط التالية:

– أن يكون ذكرا؛
– أن يكون مغربي الجنسية؛
– أن يتوفر على قامة 1.67 متر على الأقل؛
– أن لا تكون له سوابق عدلية؛
– أن يكون عمر المرشح 20 سنة على الأقل و26 سنة على الأكثر؛
– أن يكون حاصلا على شهادة الباكلوريا؛
– أن يكون له قدرة جسمانية لممارسة أنشطة عملية؛
– أن يكون حاصلا على رخصة السياقة من نوع “B” أو “C”؛
– أن يقبل ترشيحه من طرف لجنة الإنتقاء.

مـلازم للوقاية المدنية
على المرشح الراغب في المشاركة أن تتوفر فيه الشروط التالية:

– أن يكون ذكرا؛
– أن يكون مغربي الجنسية؛
– أن يتوفر على قامة 1.67 متر على الأقل؛
– أن لا تكون له سوابق عدلية؛
– أن يكون عمر المرشح 20 سنة على الأقل و26 سنة على الأكثر؛
– أن يكون حاصلا على شهادة الإجازة مسلمة من مؤسسات التعليم العالي أو دبلوم معترف بمعادلته لها؛
– أن يكون له قدرة جسمانية لممارسة أنشطة عملية؛
– أن يقبل ترشيحه من طرف لجنة الإنتقاء.

تقنيين من الدرجة الثالثة
تفتح المباراة في وجه المترشحين من جنسية مغربية، الحاصلين على دبلوم التقني المتخصص المسلم من طرف إحدى مؤسسات التكوين المهني المحدثة طبقا للمرسوم رقمى 2.86.325 بتاريخ 8 جمادى الأولى 1407 (9 يناير 19877)) بسن نظام عام لمؤسسات التكوين المهني أو إحدى الشهادات المعادلة لها المحددة قائمتها طبقا للمقتضيات النظامية الجاري بها العمل، والبالغين من العمر 18 سنة على الأقل و40 سنة على الأكثر، و يمكن تمديد حد السن الأعلى لفترة تعادل فترة الخدمات الصحيحة والممكن تصحيحها لأجل التقاعد دون أن يتجاوز 45 سنة.

في التخصصات المطلوبة.

الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها وليس عن رأي الموقع

من شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.

أترك تعليق